بمشروع بسيط و فكرة طموحة استطاع طلبة المدرسة الوطنية العليا للإعلام الآلي الحصول على الجائزة الأولى لأحسن مؤسسة و تمثيل الجزائر في الطبعة الثالثة لانجاز العرب في مدينة مراكش المغربية في شهر نوفمبر المقبل 16 مؤسسة جامعية عبر الوطن كانت حاضرة في الطبعة الثالثة في المنافسة الشبابية للمقاولين الجزائريين الشباب فبعد 6 أشهر من العمل المتواصل هي اليوم جهود هؤلاء الشباب تكلل بالنجاح.و بفضل هؤلاء الشباب تم اليوم كسب كفئات جزائرية شابة قادرة على ولوج عالم الابتكار.
تتواجد المدرسة الوطنية العليا للإعلام الآلي بواد السمار شرق العاصمة الجزائرية يتخرّج منها مهندسين في الإعلام الآلي بعد تكوين مدته خمس سنين.
من جهة تقوم المدرسة بنشاطات عدة خارج البرنامج الدراسي كمحاضرات لعدة وجوه معروفة في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال على المستوى الوطني, الإقليمي وحتى العالمي. كما تحتضن عدة تظاهرات على مر السنة الجامعية
ناريمان عبود/جيل ف م