11/10/2017 - 14:58
يتطلع سكان بلدية بني ونيف التي تبعد 110 كلم عن ولاية بشار إلى تنفيذ مزيد من برامج التنمية لرفع الغبن عن منطقتهم الحدودية، والتي تراعي خصوصيتها كمنطقة ذات نشاط رعوي خاصة تربية المواشي والإبل وخدمة النخيل وتحظى بمقومات سياحية هائلة جعلتها واحدة من المناطق التي تشتهر بالسياحة الدينية المرتبطة بمواسم دينية على مدار السنة.
ولعل الوضعية المزرية التي آلت إليها واحة النخيل والغابة وغياب الإنارة العمومية ونقص الهياكل التربوية ببعض القرى المجاورة تمثل واحدة من الإنشغالات التي تؤرق ساكنة بلدية بني ونيف وتجعلهم يطالبون السلطات المحلية بضرورة الإلتفات إليها والإسراع بتلبيتها .
إعداد: نادية حنفي- إذاعة بشار